Blogger Tips and TricksLatest Tips And TricksBlogger Tricks

الأربعاء، 26 أغسطس 2015

نظرية الأرض المجوفة the hollow earth

نظرية الأرض المجوفة the hollow earth




المفكر اليوناني أفلاطون كان أول من تطرّق إلى هذه الفرضية وبعدها تلاه الكثيرين من المفكرين والعلماء الذين أكدوا على وجود مثل هذه الفرضية وسمّوها بالأرض المجوفة.
عالم الفلك البريطاني “أدموند هالي” مكتشف مذنّب هالي
والعالم الفيزيائي السويسري “ليونهارد أوكلر”والفيزيائي الرياضي الأوسكتلندي “جون ليزلي”, العالمان الروسيان “ميخائيل فاسين” و”ألكسندر شكيرباكوف” والعالم الروسي أستودفسكي وغيرهم من العلماء أكدوا وجود ما يسمى بالأرض المجوفة والتي يعيش بها كائنات حية وبها  حضارات متطورة لا يمكن تخيلها على عمق 100 – 500 ميل تحت قشرة الكرة الأرضية.
العالم الأمريكي جون كليفس سيمس الذي عاش في القرن التاسع عشر يقول: بأن الأرض تتكون من خمس كرات متحدة بالمركز ( أي : أراضين ) وهناك فوّهة هائلة الحجم (تعرف اليوم بإسم “فوهة سيمس” – فتحة عين القطب الشمالي ) والتي بينتها الأقمار الصناعية في كلا القطبين وأن المحيط ينسكب ويمر من وبين هاتين الفوهتين. ومن خلال نظريته يؤكد على وجود جوف بالأرض مليء بالسكان.

الأدميرال ريتشارد بيرد وهو ضابط بحرية أميريكي وأحد أكبر مكتشفي القطب الشمالي, كان قد ذكر في مذكراته حول دخوله وف الارض واستقباله من قبل أهل الأرض المجوفة وكان هذا في تاريخ 17 شباط 1947 . حيث كان هدف استقباله إرسال رسالة إلى أهل قشرة الأرض. ولكن المخابرات الإمريكية منعته حينها من نشر أي من المعلومات لأسباب عسكرية. إلا أنها نُشرت بعد وفاته حسب سجلاته ومذكراته الشخصية.
بعض المصادر تقول بأن روسيا والولايات المتحدة الأمريكية مع كندا وبعض الدول الغربية تتحفظ على معلومات سرية جداً حول الأرض المجوفة وكانت قد شوّهت بعض صور الأقمار الإصطناعية والتي تثبت وجود تجوفات في القطبين أو في أماكن مختلفة بالعالم.
(فقط للمعلومات أذكر بأن طول نصف قطر الكرة الأرضية يبلغ 6370 كيلومتر. وفي سنوات السبعينات والتسعينات من القرن الماضي حاولوا حفر أعمق بئرين في العالم الأول بئر “كولا” في منطقة مورمانسك في روسيا حيث وصلوا لعمق 12262 متر وبئر “أوبربفالز” في ألمانيا وصلت لعمق 9101 متر. وفي كلتا البئرين تم إكتشاف متحجرات تكشف وجود حياة معينة لطحالب في أعماق كبيرة. بالإضافة عمق هذين البئرين لا يتجاوز عمق حفر مليمتر واحد قياساً في كرة قطرها 50 سنتيمتر.)
الكاتب المصري الكبير والشهير “أنيس منصور” تحدث في كتابه الشيق والمثير “الذين هبطوا من السماء” عن رجل هندي إسمه الأمير “شرنزي لاند” حيث قال في كتابه: “في سنة 1947م إستقبلت بباريس رجلاً هندياً أنيقاً رشيقاً في الخامسة والأربعين من عمره. يقول أنه يملك عشرين مليوناً من الجنيهات في بنوك اليابان وأربعين ألف فدان في كوبا ومثلها في بنما وأضعاف هذا المبلغ في بنوك أوروبا وبأسماء مستعارة. أما عن ثقافته فهي واسعة, يعرف عشرين لغة حية وميتة يتكلمها بطلاقة. وقد جاء إلى باريس لزيارة أحد رجال الدين الأخ ميشيلايفانوف. ولكن أي دين؟ لم يحدد ذلك, وإنما قال كلاماً عاماً يفهم منه أن دينه يدعوإلى الحب والسلام. وهو بذلك لا يختلف كثيراً عن المسيحية والإسلام. وقرر أن يقيم في مدينة سيفر في فرنسا.. لماذا؟ لأسباب علمية وفلكية ولأسرار خاصة لم يشأ أن يذكرها .
هذا الرجل الهندي إسمه الأمير شرنزى لند.. وإلى جانب لقب الأمير يحمل ألقاباً أخرى كثيرة من بينها: الرئيس الأعلى والملك السيد لمملكة أجارتا (Agartha)”.


تقول المعلومات المتوفرة بأنه يوجد جوف في داخل الكرة الأرضية, وبداخلها مملكة إسمها “شمبالا” وعاصمتها “أجارتا” موجودة بعمق 500 – 800 كم تحت قشرة الأرض وهي تقع تحت جبال الهملايا. وإن عاصمة التيبت لاسا لها معبد متصل بنفق يوصل إلى عالم جوف الأرض الداخلي والى باطن الأرض المجوفة والنفق ممتد إلى مملكة شمبالا (shamballa). ومدخل هذا النفق محروس من قبل كهنة الدلاي لاما البوذيين الذين أقسموا على سرية مكان هذا النفق وعدم إفشائه لاى مخلوق مهما كان ..!!
وفي زمننا الحاضر يؤمن شعب التيبيت البوذي أن هناك أمماً وأقواماً وشعوباً بشرية تحت أرضنا وتوجد أيضاً جنات وغابات وأنهار وبحيرات وكواكب وشموس في عالم جوف الأرض الداخلي ويربط بين التبت وبينهم أنفاق وكهوف تؤدي إليها…!!
الرهبان يؤكدون ويقولون: أنها جنة من جنات الأرض لم يُرى مثلها على الأرض على الإطلاق وهى كثيرة الغابات والأشجار.. وفيها بحيرات بها مياه عذبة نقية.. وعلى شواطئ وضفاف البحيرات يستقر عليها قصور وصروح ومعابد.. كأنها الكريستال بل أنقى من الكريستال.. ليس يشبهها قصور على وجه الأرض إلا المعابد الهندية البوذية.. وهي مدينة يبلغ عدد سكانها عشرات الملايين من البشر ويسمونها بأرض الجنة التي توجد تحت الأرض وأرض الألهه ومنبع البشر..!!
هذا بالإضافة لشعب الأسكيمو الذين يؤمنون بأنهم جاؤا من أرض خصبة وأشعة شمس أزلية من الشمال. ويعتقدون بأنه بعد الموت تهبط الروح إلى جوف الأرض, أولاً إلى مكان للتطهير الروحي, ولكن الأرواح الخيّرة تهبط أكثر إلى مكان ذو بركة كاملة مثالية حيث لا تغرب الشمس أيضاً.
من الناحية الدينية يقول تعالى مخبرا عن قدرته التامة وسلطانه العظيم :
( الله الذي خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن لتعلموا أن الله على كل شيء قدير وأن الله قد أحاط بكل شيء علما ( 12 ) ) سورة الطلاقت فسير القرآن
تفسير ابن كثير
قول تعالى إخبارا عن نوح أنه قال لقومه ( ألم تروا كيف خلق الله سبع سماوات طباقا ) [ نوح : 15 ] وقال تعالى ( تسبح له السماوات السبع والأرض ومن فيهن ) [ الإسراء : 44 ] . وقوله تعالى ( ومن الأرض مثلهن ) أي سبعا أيضا ، كما ثبت في الصحيحين ” من ظلم قيد شبر من الأرض طوقه من سبع أرضين ” وفي صحيح البخاري ” خسف به إلى سبع أرضين ” وقد ذكرت طرقه وألفاظه وعزوه في أول ” البداية والنهاية ” عند ذكر خلق الأرض ولله الحمد والمنة .
ومن حمل ذلك على سبعة أقاليم فقد أبعد النجعة ، وأغرق في النزع ، وخالف القرآن ، والحديث بلا مستند . وقد تقدم في سورة الحديد عند قوله : ( هو الأول والآخر والظاهر والباطن ) [ الآية : 3 ] ذكر الأرضين السبع ، وبعد ما بينهن ، وكثافة كل واحدة منهن خمسمائة عام ، وهكذا قال ابن مسعود وغيره ، وكذا في الحديث الآخر ” ما السماوات السبع ، وما فيهن ، وما بينهن ، والأرضون السبع ، وما فيهن ، وما بينهن في الكرسي إلا كحلقة ملقاة بأرض فلاة ” . وقال ابن جرير ، حدثنا عمرو بن علي ، حدثنا وكيع ، حدثنا الأعمش ، عن إبراهيم بن مهاجر ، عن مجاهد ، عن ابن عباس في قوله : ( سبع سماوات ومن الأرض مثلهن ) قال لو حدثتكم بتفسيرها لكفرتم ، وكفركم تكذيبكم بها .
وحدثنا ابن حميد ، حدثنا يعقوب بن عبد الله بن سعد القمي الأشعري ، عن جعفر بن أبي المغيرة الخزاعي ، عن سعيد بن جبير ، قال : قال رجل لابن عباس ( الله الذي خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن ) الآية . فقال : ابن عباس ما يؤمنك إن أخبرتك بها فتكفر . وقال ابن جرير ، حدثنا عمرو بن علي ، ومحمد بن المثنى قالا : حدثنا محمد بن جعفر ، حدثنا شعبة ، عن عمرو بن مرة ، عن أبي الضحى ، عن ابن عباس في هذه الآية ( الله الذي خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن ) قال عمرو : قال في كل أرض مثل إبراهيم ونحو ما على الأرض من [ ص: 157 ] الخلق .
وقال ابن المثنى في حديثه في كل سماء إبراهيم ، وقد روى البيهقي في كتاب الأسماء والصفات هذا الأثر عن ابن عباس بأبسط من هذا السياق فقال : أنا أبو عبد الله الحافظ ، حدثنا أحمد بن يعقوب ، حدثنا عبيد بن غنام النخعي ، أنا علي بن حكيم ، حدثنا شريك ، عن عطاء بن السائب ، عن أبي الضحى ، عن ابن عباس ، قال ( الله الذي خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن ) قال : سبع أرضين ، في كل أرض نبي كنبيكم ، وآدم كآدم ، ونوح كنوح ، وإبراهيم ، كإبراهيم ، وعيسى كعيسى .
ثم رواه البيهقي من حديث شعبة ، عن عمرو بن مرة ، عن أبي الضحى ، عن ابن عباس ، في قول الله عز وجل ( الله الذي خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن ) قال في كل أرض نحو إبراهيم عليه السلام .
وإليكم أيها الإخوة الأحباب بعض النصوص المتعلقة بهذه القصة الموثقة تاريخيا التي تثبت دخول الرحالة العربي أحمد بن فضلان – رحمه الله – إلى بلاد الصقالبة – بلغار الفولجا – ومشاهدته لرجل من عمالقة أمم وأقوام يأجوج ومأجوج خرج من بحر القطب الشمالي المؤدي لعالم جوف الأرض الداخلي وذلك على سبيل المثال لا الحصر كما يلي:
1- قال الرحالة العربي أحمد بن فضلان – رحمه الله – في رسالته المعروفة باسم : ( رسالة ابن فضلان) في الصفحة رقم: (11) تحت عنوان: ( بلاد الصقالبة ) ما نصة :
الأحاديث النبوية:
* عن أبي سعيد الخدري قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا قوماً صغار الأعين عراض الوجوه كأن أعينهم حدق الجراد كأن وجوههم المجان المطرقة ينتعلون الشعر ويتخذون الدرق حتى يربطوا خيولهم بالنخل) زيارة الجامع الصغير للسيوطي.
#
قال النبي صلى الله عليه وسلم: (إن من أشراط الساعة أن تقاتلوا قوما ينتعلون نعال الشعر وإن من أشراط الساعة أن تقاتلوا قوماً عراض الوجوه كأن وجوههم المجان المطرقة) صحيح البخاري.
#
.وإليكم أيها الإخوة الأحباب بعض النصوص المتعلقة بهذه القصة الموثقة تاريخيا التي تثبت دخول الرحالة العربي أحمد بن فضلان – رحمه الله – إلى بلاد الصقالبة – بلغار الفولجا – ومشاهدته لرجل من عمالقة أمم وأقوام يأجوج ومأجوج خرج من بحر القطب الشمالي المؤدي لعالم جوف الأرض الداخلي وذلك على سبيل المثال لا الحصر كما يلي:
1- قال الرحالة العربي أحمد بن فضلان – رحمه الله – في رسالته المعروفة باسم : ( رسالة ابن فضلان) في الصفحة رقم: (11) تحت عنوان: ( بلاد الصقالبة )

يقول المهتمين بالأمر بأن أهل جوف الأرض يقومون بزيارتنا على الكرة الأرضية بشكل دائم بمركباتهم ” الصحون الطائرة ” وهناك أنفاق عديدة في جميع القارات التي تربط بين جوف الأرض وقشرتها من أهم هذه الأنفاق هي:
1- كويفا دي لوس تايوس (كهف في جبال الأنديز) في الإكوادور.
2- غربي الصحراء, في منغوليا.
3- هرم الجيزة الأكبر في مصر.
4- أجواز وشلالات الأرجنتين في البرازيل.
5- كهف الماموث في ولاية كنتا كي بالولايات المتحدة الأمريكية.
6- مدينة ماناوس في البرازيل.
7- منطقة ماتو غروسو في البرازيل.
8- جبل Epomeo في إيطاليا .
9- جبل شاستا في ولاية كاليفورنيا بمدينة أغارثين.
10- راما قرب جايبور في الهند .
11- القطب الشمالي.
12- القطب الجنوبي.
13- بئر شيشنا Sheshna في مدينة بيناريس بالهند

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق